- الكتاب المقدس يتحدى الشكوك !!!
- الكتاب المقدس يتحدى الشكوك !!!
- الكتاب المقدس يتحدى الشكوك !!!
- الكتاب المقدس يتحدى الشكوك !!!
- شخصية جميلة
- السيد المسيح يشهد للعهد القديم- أولاً: شخصيات من العهد القديم يشهد السيد المسيح لوجودها تاريخيًا
- العهد القديم يشهد للمسيح
- دراسة في تعاليم ربنا يسوع المسيح - مثل الفعلة في الكرم
- دراسة في تعاليم ربنا يسوع المسيح - أمثال التوبة
- تأملات في معجزة إشباع الجموع
- المسيح في العهد القديم - قصة نزول يعقوب وأسرته إلى أرض مصر
- المسيح في سفر التكوين - يوسف الصديق
- المسيح في سفر التكوين - بركة يعقوب لأبنائه
- المسيح في سفر التكوين - المسيح في حياة أبينا يعقوب
- المسيح في سفر التكوين - المسيح في حياة أبينا اسحق
- المسيح في سفر التكوين - السيد المسيح في حياة أبينا إبراهيم
- السيد المسيح في سفر التكوين - أخنوخ البار
- المسيح في سفر التكوين - الجزء الثاني
- المسيح في سفر التكوين
- إلى من نذهب؟ - الجزء الثاني
- إلى من نذهب؟
أهم الأخبار
سؤال : في إنجيل معلمنا لوقا الإصحاح السادس عشر في مثل وكيل الظلم، ماذا يقصد الرب من هذا المثل؟
أجابة:السيد المسيح في هذا المثل كان يمدح الحكمة فقط، كيفية التصرف بحكمة عند مواجهة مشكلة، و لكنه لم يمدح التصرف، حتى أن السيد المسيح علق على المثل في النهاية بقوله: "َالأَمِينُ فِي الْقَلِيلِ أَمِينٌ أَيْضاً فِي الْكَثِيرِ وَالظَّالِمُ فِي الْقَلِيلِ ظَالِمٌ أَيْضاً فِي الْكَثِيرِ.فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا أُمَنَاءَ فِي مَالِ الظُّلْمِ فَمَنْ يَأْتَمِنُكُمْ عَلَى الْحَقِّ؟. وَإِنْ لَمْ تَكُونُوا أُمَنَاءَ فِي مَا هُوَ لِلْغَيْرِ فَمَنْ يُعْطِيكُمْ مَا هُوَ لَكُمْ؟." (لو16: 10-12)، فالسيد المسيح هنا يعمل مقارنة بين ما أرضي و بين ما هو سماوي، فمال الظلم يقصد به كل ما هو خاص بالأرض و الأمور الأرضية، و الحق يقصد به كل ما هو سماوي، فالذي لن يكون أميناً في الإمكانيات الأرضية فالله لن يستأمنه على ما هو سماوي، "ما هو لكم" يقصد به ملكوت السموات. المزيد
أجابة:السيد المسيح في هذا المثل كان يمدح الحكمة فقط، كيفية التصرف بحكمة عند مواجهة مشكلة، و لكنه لم يمدح التصرف، حتى أن السيد المسيح علق على المثل في النهاية بقوله: "َالأَمِينُ فِي الْقَلِيلِ أَمِينٌ أَيْضاً فِي الْكَثِيرِ وَالظَّالِمُ فِي الْقَلِيلِ ظَالِمٌ أَيْضاً فِي الْكَثِيرِ.فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا أُمَنَاءَ فِي مَالِ الظُّلْمِ فَمَنْ يَأْتَمِنُكُمْ عَلَى الْحَقِّ؟. وَإِنْ لَمْ تَكُونُوا أُمَنَاءَ فِي مَا هُوَ لِلْغَيْرِ فَمَنْ يُعْطِيكُمْ مَا هُوَ لَكُمْ؟." (لو16: 10-12)، فالسيد المسيح هنا يعمل مقارنة بين ما أرضي و بين ما هو سماوي، فمال الظلم يقصد به كل ما هو خاص بالأرض و الأمور الأرضية، و الحق يقصد به كل ما هو سماوي، فالذي لن يكون أميناً في الإمكانيات الأرضية فالله لن يستأمنه على ما هو سماوي، "ما هو لكم" يقصد به ملكوت السموات. المزيد